سراب الحب...!!!

فـــــــــــكرت كثيرا لـــــــــــكي أطرح لــــــــــــــكم هــــــــذه الــــــــــــقصه وإحتــــــــــــــارعـــــــقلـــــــي

لأجــــــــــــــد بــــــــــــدايه تـنـــــــــــــاســـــــــــب هــذه المــــــــــأســـــــــــاه الــــــــــــتي تـــــــــــــــــعرض لـــــــــــــــها هـــــذا الــــــــملاك

الــــــــــطيب وقــــــــــبل أن أبـــــــــــدأ حــــــــــكايـــــــتي أريـــــــــد أن أطــــــــــــــــرح عــــــــــــــليــــــــــكم ســــــــــــــــــؤال حــــــــــــضر

فـــــــــــــــي زهـــــــــــــــني فـــــــــــــــــجأه وأنــا

أكــتــــــــــــب لــــــــــــــــكم هـــــــــــــل الــــــــــــــــسراب فــــــــــي حـــــــــــــــياتـــــــــنا مفـــــــــــــروض عليـــــــــــــــــنا أم بــــأيــــــــــــديـــــــنا نـــــــــحن؟

إحـــــــــــــــــتار عقــــــــــلي فـــــــــــــي البـــــــــــحث عـــــــــن إيـــــــــــجاد إيـــــــــــــجابه لهــــــــــذا الســـــــــــــــؤال وأتــــــــــــــمني أن أجــــــــــد هــــــــــــا لديـــــــــــــكم.

ولســــــــــــــــــــت أدري مـــــــــاذا أقــــــــــــــول عــــــــــــــندمـــا وجـــــــــــــــــدت هـــــــــــذه المـــــــــــفا جـــــــأه وكــــــــــدت لا أصــــــــــــــدق

هــــــــــــــذا ألا وهــــــــووجــــــــــــــــود الــــــــــــسراب فــــي الـــــــــــحب أيضـــــــــــا وليـــــــــس في حــــــــــــياتنا العــــــــــامه

فقـــــــــــــــــط!!

وهـــــــــذه القــــــــــــــصه توضـــــــــــــــح لـــــــــــــكم المــــــــــــأســــــــــــــاه الـــــــــتي تــــــــــــعرض لـــــــــها هــــــــــذا المـــــــــــــــلاك

الطـــــــــــــــــــيب والقــــــــــــول لــــــــــــــــكم بـــــــــــعد ذلــــــك عـــــــــــــــلي العـــــــــــــــلم أن

هـــــــــــــذه القـــــــــــــــصه حـــــــــــــــــــقيقيه وردت

فـــــــــي هـــــــــــــــــذه الدنــــــــــــــــــــــيا ولـــــــــــــكي تــــــــــــــــــوضح لــــــــــــــــــكم أيضا

مـــــــــــــــــــــدى تــــــــــــــــــغير هــــــــذه الدنـــــــــــيا عـــــــــــــــما كانــــــــــــــــت عليــــــــــــــــــها فيـــــــــــــــــما قــــــــــــبل.

هـــــــــــذا المـــــــــــــلاك كــــــــــــــــان فـــــــــــــي ربــــــــــــــيع عـــــــــــــــــمره لــــــــم يــــــــــكن عــــــــــنده خـــــــــــــبره فـــــــي هــــــــــذه الحـــــــياه كانـــــــــــــت خــــــــــــــــبرتــــــه الوحـــــــــــــيده ألاوهــــــــــــــــي الصـــــــــــلاه و

العــــــــــــــباده دخــــــــــل الجــــــــــامعه تصـــــــــــادف أنه رأى فتـــــــــــــاه معـــــــــه أعجب بها فـــــــي كـــــــــل شـــــــــــئ وكـــــــــان لــــــــم يــــــــعتقد انـــــــــه يحـــــــــــــبها فـــــــــي يــــــــــوم

مــــــــــــــن الايـــــــــــــــام كـــــان يـــــــــــــنظر إليــــــــــها عـــــــــــندما تـــــــــــقف مــــــــــع أصـــــــدقائــــــــــها وهي تــتـكلم معــــــــــهم ويـــــــــنظر إلــــــــي تــــــــــــــــصرفـــاتـــــــــــها أيضا حــــــــــتي أحبـــــــــــــــها حــــــــــــــــــبا شـــــــــــــديدا وأراد أن بل يــــــــتمني أنه يـــــــــــتعرف علــــــــــــــــيها ويــــــــــــــــتقرب منها

وعـــــــــــــندما يــــــــــــجدها واقـــــــــــــفه مع أي شخــــــــــص تتكلم يغــــــــــــــــضب جدا لأنه يــــــــتمني أن يتــــــــــــــعرف عــــــــليها وتـتحدث مـــــــــــعه مثـــــــــــــــل هـــــــــــــؤلاء وإســــــــــــــتمر علـــــــي هــــــــــــــذا عــــــــــــــــاما كـــــــــاملا وعلي الــــــــــــــرغم مـــــــــــــن ذلك لــــــــم ينســـــــــــــــــاهــــــا لحــــــــــــظه واحـــــــــــــده وفـــــــــي هـــــــــــذه المـــــــده كــــــــــان يتــــــــــــــشوق إلي التــــــــــــقرب مـــــــــــنها ولكن كــــــــــــــان متــــــــــردد أنه يتحدث إليها لأنـــــــــــــه خـــــــــــــاف أن تـــــــــــــــــصدمه وأيضـــــــــــــــــا

لايــــــــــوجـــــــــد كــــــــــــلام يـــــــــــــــــقوله لـــــــها لأنــــــــــــه كــــــــــان شــــــــــــــــــــعور غـــــــــــــــريب يشــــــــــــــــــــــعربيه وكـــــــــــان أول مــــــــــــره في حيــــــــــــــــا ته يشـــــــــــــــعر بــــــــــــــــهذا الاحســــــــــــــــــــــاس.

بـــــــــعد الـــــــــــــــعام فـــــــــــــــــكر إنه يـــــــــــــــبحث عـــــــــــــــن طـــــــــــــــــريقه لــــــــــــكي يـــــــــــــــــــعرفها بحـــــــــــــبه لها

فـــــــــــــــتوصـــــــــــلي بأنه يأتـــــــــــــــي برقم

هاتـــــــــــــــــفها وفعلا جـــــــــــــــاء بــــــــــــــــه

وإتـــــــــــــــــصل بـــــــــــــها وكــــــــــــان كلما إتــــــــــــصل بـــــــــــها كان يــــــــــــــــــسمع صــــــــــــــــوتها ويقفل عدة مـــــــــــــــرات هــــــــكذا

وفي ذات يـــــــــــــــــــوم تـــــــــــــــكلم مــــــــــــــعها

وقــــــــــــال لـــــــــــــها علي شـــــــــــــــعوره ورفــــــــــــض يعـتـــــــــــــــــــرفلها عــــــــــــــن حـــــــــــــــــقيقة شــــــــــــــــــــخصيته وكـــــــــان كلامــــــــــــــــــه إ ليـــــــــــــها كـــــــــــــــــان مــــن قلــــــــــــــــــــبه كــــــــــان عـــــــــــــــباره عــــــــــن ســــــــــــــــــحرلأنـــــــــــــــه كــــــــــــان كـــــــــــــــــلامه نـــــــــــابــــــــــــع مــــــــــــن قــــــلبه وأيـــــــــــــــــــضا لأنه إنســــــــــــــــــــان برئ زى المــــــــــــــــــــــــلاك كــــــــــــــان هـــــــذا

المــــــــــــــــــــلاك فـــــــــــــــــــرحان جدا بــــــــــهذه المـــــــــــــــــكالمه ولأنها اســـــــــــــــــــتجابة إ لـــــــــــيه .

ظل عـــــــــــــــلي هـــــــــــــــذه الطـــــــــــــــــريقـــــــــــــه شــــــــــــــــــهريكلمها ويـــــــــــــــــعبرعــــــــــــن حـــــــــــــبه ليها مــــــــــن غـــــــــــــــير مــــــــــــايــــــــــــــــــعترفلها

بـــــــــــــحقيقة شـــــــــــــــخصيته ولما كــــــــان يـــــــــجدها في الجــــــــــــــــــــامعه يتــــــــــــــــــمني أنه يــــــــــــــــــــــقول لــــــــها إنه الذى يتــــــــــــــحدث إليها لكنه كــــــــــــان لايدرى مــــــــــاذا يـــــــــــــــقول لها بعد ذلك قـــــــال لصـــــــــديقه مـــــــــــاذا أفــــــــــعل أشـــــــــــــــارإليــــــه أنه يصـــــــــــــــــارحهــــــــا أنه هــــــــــــــــــو الذي يـــــــــــــــــتحدث إليـــــــــــــها

فــــــــــــــــعل ذلك بالــــــــــــــفعل ذهب إليـــــــــــــــها وكـــــــــــــانت واقـــــــــــــــــــفه مـــــــــــــع أصــــــــــــــــدقــاءها وهو يبــــــــــــــــــــــتسم وســـــــــــــــــلم عـــــــــــلي أصــــــــــــــــدقاءها وكــــــــــان ينـــــــــــــــــادى علــــــــــــي أســـــــــــــــامــــــيهم غـــــــــــلط لأنه لـــــــــــم يعـــــــــــــــرفـــــــــــــهم والمــــــــــــــــــفاجـــــأه أنه نـــــــــــــــــــــادى علـــــــــــــــــــــــيها بإســــــــــــــــــــمها الحــــــــــــــــــــــقيقي ثم إســـــــــــــتأذن منــــــــــــــــــها لأجل يـــــــــــــــــقول لـــــــــــــــها إنه الذي يــــــــــــــــــــتحدث إليـــــــــــها علــــــــــي إنــــــــــــــفراد

فأخـــــــــــــــــــــبرها بـــــــــــــــــذلك ثم طــــــــلب منــــــــــــــــــها أن يـــــــــــــــــــــقابلـــــــــها فـــــــوافــــــــــــقة علي ذلك وقال لــــــــه بـــــــــــــعد المـــــــــــــــحاضره وبــــــــــعد المـــــــــــــحاضره وجـــــــــــــــــدها واقــــــــــــــــفه مـــــــــــــع شــــــــــــــابين أكبر مــــــــــــــــــــنها بســـــــــــــــــــــنه فــــــــــــــــوقف مــــــــــــع أصـــــــــــــدقاءه وكـــــــــــــــان لايـــــــــــــدرى مـــــــــــــــــاذا يــــــــــــــــــفعل ثم بعد ذلك مــــــــــشي وفي اليــــــــــــــــــوم التــــــــالي إتصــــــــــــــــل بهــــــــــــــا علــــــــــــي الموبايل

وطلـــــــــــــــــــب منــــــــــها أن تقـــــــــــــابله وكــــــــــــــان في محــــــــــــــــــطة المتـــــــــــــرو

ولـــــــــــــــــكن وجد إنها واقـــــــــفه مــــــــــــع صــــــــــــديقـــــــــــــتها والاثنين الاخـــــــــــــــرين أى الشـــــــــــــــبان الذين كــــــــــــانوا واقفـــــــــــــــين مـــــــــــــــــــعها ســــــــــــــــــابقا

وكـــــــــــــــــان يــــــــــــــــــــشك فيهم إن في حاجه

بنــــــــــــــــهم لأن في شــــــــــــــــــــاب منـــــــــــــهم كـــــــــــــــــان ينـــــــــــــــــظر لــــه أكنـــــــــه عـــــــــــالم بكـــــــل شــــــــــــئ أكـــــــــــيد إنــــــــــــها تـــــــخدعه بس غــــــــــــــــير متـــــــــأكد مـــــــــــن ذلك فــــــــــــــــسألها هو إيه بالنـــــــــــــسبه لـــــــــــــها وكــــــــــان ذلك بعد مـــــــــــا إســــــــــــــــتأذن منـــــــــــــها تتــــــــــــحدث مـــــــــعه علـــــــــــي إنفــــــــــــــراد في ذلك الحين جــــــــــاءالشــــــــــــــــــــاب الذى كــــــــــــــان تقــــــــــــــــف معــــــــــــــــــه بإســـــــــــــــــتمرار وقال لــــــــــــها انه يــــــــــــــــــريد أن يتــــــــــحدث إليها فأخــــــــــــــــذها وذهـــــــــــــــــبت مــــــــــعه

وتـــــــــركته مـــــــــــــن غــــــــــــير مــــــــــا تـــــــــــكمل مـــــــــــــــــعه فتــــــــــــــــصل بــــــها

ســـــــــــــــــــألها علي اللي حــــــــــــــــدث منــــــــــــها قالـــــــــــت له إنـــــــــــــــــــهم اصــــــــــــــــــدقاءها قال لهاياتــــــــــــــرى اللي في

الشـــــــــــــــــــــارع يـــــــــــــــــعرفون انـــــــــــــهم أصـــــــــــــــــدقائك ثم ذهـــــــــــبت وتركتــــــــــــه

الان فــــــــــــــــــــهم انـــــــــــــــها كــــــــــــــــــانت بتــــــــــــــخدعه وأنه عــــــــــــــــاش في وهـــــــــــم

وأنـــــــــــــــــها أخدته طريقا من أجـــــــــــــــــــل الشـــــــــــــــــاب الذي كـــــــانت تــــــــــــــــقف معــــــــــــه بإســـــــــــــتمراربالله علــــــــــــــــــيكم مـــــــــــــــاذا يفعـــــــــــــل هــــــــــــــذا المـــــــــــــــــلاك وبعد ذلك

إحتـــــــــــــــــــارمــــــــــاذا يــــــــــــــــفعل تخــــــــــيلون مـــــــــــــا بداخـــــــــــــــــل هـــــــــــــذا المـــــــــــــــــلاك بعد ذلك رجع لربنا وصــــــــــــلي ودعي إنــــــــــــه يــــــــــــــــقف بجــــــــــــــانبه وبعـــــــــــــــــد فـــــــــــــــــتره وجــــــــــــــرحه بدء يــــــــــــــشفي مـــــــــــــــــنه

وبعد ذلك إكتشــــــــــــــــــف إن الشـــــــــــــــــــــاب الذى تــــــــــــــركته بســــــــــــــــــببه تـــــــــــركها من أجل انـــــــــــــه ســـــــــــــــــــمع عنــــــــــــــها إنها ليست علـــــــــــــــي خــــــــــــــــــلق وبعد ذلك بيــــــــــــومين جــــــــــــاءت له واحده تـــــــــــقول له إنها تريده في كلمه وإتهـــــــــــــمته أنه بيتـــــــــــــــــصل بالتي كان يـــــــــــــــــحبها ويســــــــــــــــبها في الموبايل قال لها لاوالله قالــــــــــت له هي اللي بتقول هـــــــــــــــــذاوقــــــــــال لها تذهـــــــب وتـــــــــــــــــــقول لها إن هـــــــــــــــذا لــــــم يحصل أبدا وبعد ذلك كـــــــــــان جالـــــــــــس مـــــــــــع أصـــــــــــــــدقاءه جاءه شخص أخـــــــــــــر

وغيره كـــــــــــانت الجامعه كلها تــــــــــــــعرف هـــــــــذافذهـــــــــــب إليهاوتـــــــــــحدث معــــــــــــــها في هذا الحـــــــــــديث وقال لها والله ما حصل وبعد ذلك تشاجروا وقال لــــــــــها انــــــــــتي فــــــــــــكره نـــــــــــــــــفسك نــــــــــانــــــــــــــــسي عجــــــــــــــــرم ولــــــــــــما هـــــــــــــــدوا أنفـــــــــــــــسهم قال لها ممــــــــــكن كلـــــــــــمه علي إنفـــــــــــــــــــراد وقال لها تتذكرين الايام التي كنت بــــــــــــــتصل عليــــــــــــــــكي قالت نـــــــــــــــعم قال لها كنتــــــــــــي بتتســـــــــــــــــــــــبي من أحد قالت لا قال لها فـــــــــي المــــــــــــده الماضيه كــــــــــتني بتتســـــــــــــــــــبي فيــــــــــــــها من أحد قالت لاقال لها إذهبي وإعرفي مين اللي تــــــــــــركك من مـــــــــــــــده قريبه وبعد ذلك إتضـــــــــــــــــح لها أن كــــــــــــــــــلامه حقيقي وأرادت الاعتــــــــــــذار له

وأرسلة له شخـــــــــــص يقول له ذلك لـــــــــــكنها مــــــــــــحرجه رفـــــــــــــــض إنها تعذر له وقال له

معاها ربــــــــــــــــــــــنا وشاء القــــــــــــدر أنها تـــــــــــــقابله صــــــــــــدفه وإعتـــــــــــــــذرت له

وكـــــــــــــــان الرد عليها حصـــــــــــــل خـــــــــــير

وتـــــــــــركـــــــــها ومــــــــــــــــــــشي وكـــــــــــــــان في الوقت نفـــــــــــــــــسه يشــــــــــــــــعر بالجــــــــــــــرح التي تســـــــــــــــــببت فيه ونتــــــــــــيجة ذلك الجــــــــــــــــــــرح أنه أصبـــــــــــــــح كل يـــــــــــــــــــوم يتعـــــــــــــاطي المـــــــــــــــــــخدرات ويــــــــــــــــــــشرب الخــــــــــــــمرويــــــــــــــــــحاور البنـــــــــــــــات

بالله عليـــــــــــــــــــكم هـــــــــــــــذا يـــــــــــــــعقل أن المــــــــــــــــــــلاك يتــــــــــــــــــحول إلـــــــــــي شيـــــــــــــــــــــطان ويشــــــــــــــــاء القــــــــــــدر أنه يفـــــــــــــــــــوق من الذي كــــــــان يفــــــــــــــــعله ويرجع إلي مكـــــــــــــــــــانه الطبــــــــــــــــــــيعي ألا وهو الملاك

وبعد ذلك خاض تـــــــــــــــــــجربه ثـــــــــــانيه وجــــــــــــــرح فيها أيضا وعــــــــــــــاهد نفســـــــــــــه ألايحب ثــــــــــــــــانيا هـــــــــذه نــــــــــهاية القـــــــــــــــــــصه إني حزيـــــــــــنه علــــــــــي هـــــــــــــذا المــــــــــــــلاك وأقول لـــــــه

أنك أخطأت عــــــــــــــــندما تــــــــــــــــحول مـــــــــن المــــــــــــــــلاك إلي الشـــــــــــــــــــيطان لان عـــــــــــــــــين الله ساهره تعلم بكـــــــــــــــــل شئ

ولابــــــــــــــــد أن تتأكد أن الله سبحانه وتعالي يجازى

من أخطأ وأظن أنك تأكدت من ذلك عـــــــــــــــــندما جــــــــــــزاها الله بفـــــــــــــــعلتها هذه أتمــــــــــــــــــــني أنك تتـــــــــــــــــــــقابل مع مـــــــــــن تحـــــــــــــــــبك بـــــــــــــــحق والايـــــــــــام كـــــــــــــــــفيله لكــــــــــــــي تشــــــــــــــــفي جــــــــــــــــرحك وأتمني لك التــــــــــــــــوفيق في الحــــــــــــــياه

بالله عليـــــــــــــــــــكم هـــــــــــذا يعقل أنا شــــــــــــديدة الحــــــــــــــــــزن علي الذى أراه فــــــــــي هذه الدنــــــــــــــــيا

والان أنا تـــــــــــــــــــاركــــــــه لــــــــــــــــكم القـــــــــــــول